ثم سرية علي في ربيع الآخر إلى الفلس، صنم طيىء (1).
ومعه مائة وخمسون رجلا.
وقال ابن سعد: مائتان (2).
فهدمه، وغنم غنائم، منها: سفّانة بنت حاتم أخت عدي، فمنّ عليها النبي صلى الله عليه وسلم، فكان ذلك سبب إسلام أخيها (3).
وقال ابن سعد: الذي سباها كان خالد بن الوليد (4).